مطار الشارقة الدولي
وضعت الشارقة بصمتها الأولى في تاريخ الطيران عام 1932، عندما هبطت أول طائرة في الإمارة على مدرج المحطة. وبعد 45 عاماً تم افتتاح مطار الشارقة، لتنطلق بذلك المسيرة المستمرة نحو المستقبل. ومنذ ذلك الحين اتسع نطاق أعمالنا ليصبح مطار الشارقة مطاراً دولياً حديثاً بمواصفات عالمية، يمتاز بالقدرة على استيعاب أكبر الطائرات في العالم.
لقد أصبح مطار الشارقة الدولي موطناً لعدد متزايد من خطوط الطيران الدولية والإقليمية، حيث نعتمد سياسة الأجواء المفتوحة التي تتيح للخطوط الجوية من مختلف أنحاء العالم الوصول إلى المطار بسهولة تامة.